لقد استأجرت استوديو مع شرفة لمدة ليلتين، وانتهى الأمر بأكثر من 1200 دولار عندما قيل لي 884 دولارًا. تبلغ تكلفة خدمة صف السيارة 85 دولارًا في اليوم (لم يتم ذكرها في وصف الفندق) ولا يوجد موقف سيارات في الشارع في أي مكان بالقرب من الفندق. لديهم إطلالة على الموقع مع إطلالة على مبنى إمباير ستيت. لا، تم التقاط هذه الصورة إما على السطح أو في مكان آخر. الفندق نفسه قديم ويحتاج إلى صيانة. كانت غرفتنا بها سقف مقشر وعفن في جميع أنحاء نافذة الدش والباب. كان الماء فاترًا عند الاستحمام وقد قمت بضبطه على الحد الأقصى. صاخب للغاية (لم أحصل على الكثير من النوم) والأسرة صلبة للغاية. الشرفة صغيرة جدًا مثل شخص واحد صغير. تحتوي الغرفة على ثلاجة ومجفف شعر. لا يوجد شيء آخر. لا توجد آلات صنع الثلج ولا ميكروويف ولا شيء. كان الإفطار القاري رخيصًا مع الخبز القديم والكعك والفطائر، أشعر بصراحة أنني تعرضت للخداع وأن الفندق أساء تمثيل منشأته. إعلان كاذب! لن أوصي بهذا المكان لأي شخص، ابتعد عنه.
فندق جميل ونظيف، بسعر مناسب، في موقع مركزي للغاية. لا تتوفر مرافق تحضير الشاي أو القهوة في الغرفة. مع ذلك، وفّروا الماء والصودا مجانًا، وهو أمرٌ مُرحّب به للغاية. كان الإفطار مُشمولًا في صالة مريحة مع تراس خارجي على السطح، وهو أمرٌ رائع. كانت المناشف صغيرة ومهترئة بعض الشيء. كان الموظفون ممتازين، ودودين للغاية ومتعاونين. أنصح به بشدة.
قيمة جيدة بشكل عام، ولكن كانت هناك بعض العيوب الطفيفة في الخدمة، مثل عدم وجود غلاية أو شاي/قهوة في الغرفة، وتعطل الهاتف، كما أن خاصية البث من جهازك إلى شاشة التلفزيون العملاقة، التي طالما روّج لها، كانت معطلة. كان بوفيه الإفطار أيضًا بسيطًا جدًا. ولكن بالنظر إلى الموقع والسعر، حتى مع تدهور هذا الفندق، لا يزال الفندق يقدم قيمة ممتازة مقابل المال. وكان جميع الموظفين رائعين!
الإيجابيات: كان جميع الموظفين رائعين! كانت الغرفة نظيفة والفندق جميلاً. كما كان الموقع ممتازاً، إذ يُمكن الوصول إليه سيراً على الأقدام من محطة بنسلفانيا. كانت الغرفة مناسبة لليلة واحدة في المدينة، وقد أقمت في غرف أكبر وأصغر.
السلبيات: كان باب الحمام المنزلق ذو المرآة ثقيلاً للغاية ويصعب فتحه - يتطلب الأمر جهداً كبيراً للخروج من الحمام!
كانت إقامة جيدة، والموظفون ودودون للغاية ومتعاونون. تم التعامل مع طلبات الاستقبال بوضوح تام.
بما أن الفندق قد أُعيد بناؤه مؤخرًا من مجموعة موندريان، فمن الواضح أن به بعض المشاكل ويحتاج إلى بعض التجديد. المناشف مهترئة بعض الشيء، والسجاد عليه آثار، وما إلى ذلك.
لست مقتنعًا بأن الفندق بحاجة إلى فرض رسوم منتجع بقيمة 40 دولارًا أمريكيًا في الليلة. على سبيل المثال، لا يوجد صالة ألعاب رياضية أو مسبح أو بار. يُقدم الفندق إفطارًا مجانيًا في غرفة السطح الجميلة.
إليكم نسخة مُحسّنة للنشر على وسائل التواصل الاجتماعي:
إقامة مُخيبة للآمال في فندق بارك أفينيو
كنتُ متشوقًا جدًا لإقامتي هنا، خاصةً بعد قراءة تقييمات مُبهرة حول سحره (عندما كان لا يزال فندق موندريان). للأسف، كانت تجربتي بعيدة كل البعد عن توقعاتي.
منذ البداية، كانت خدمة العملاء سيئة - لا تحية، مجرد طلب هويتي وبطاقة ائتماني. علاوة على ذلك، تم خصم المبلغ مني قبل وصولي بست ساعات، وهو أمر غريب.
كانت الغرفة نفسها تعاني من بعض المشاكل: الأضواء كانت مُتذبذبة، ومناشف الحمام كانت مطوية ومتسخة، ولم تكن هناك مستلزمات استحمام.
كان "الإفطار المجاني" مُخيبًا للآمال للغاية - فطائر، وافلز، وتفاح مُغلف بالبلاستيك، وقهوة عادية، وماء. لا بيض، ولا لحوم - وهذا بالتأكيد ليس ما أتوقعه من فندق بهذا السعر.
وإضافةً إلى ذلك، اكتشفتُ على إنستغرام أن الفندق غيّر اسمه من موندريان إلى فندق بارك أفينيو قبل أقل من شهر من إقامتي. الفندق لم يُبلغوني مباشرةً، وهو ما بدا لي غير احترافي ومُضلِّلاً.
بشكل عام، كانت التجربة مُخيِّبة للآمال، ولم تكن كما وُعدت بها التقييمات إطلاقًا. آمل أن يأخذوا آراء النزلاء على محمل الجد ويُجروا تحسينات، لكنني شخصيًا لن أُقيم هنا مرة أخرى.