يوفر الفندق إطلالات رائعة على الأهرامات والتي يمكن أن تكون عامل جذب رئيسي للزائرين لأول مرة للقاهرة الذين يرغبون في الابتعاد عن صخب المدينة. تُظهر صور الفندق على الموقع الإلكتروني الموقع في أفضل حالاته، وعلى الرغم من أنه جيد، إلا أنها جذابة بعض الشيء. الموظفون جيدون. يمكنهم ترتيب رحلات يومية، ونقل، وما إلى ذلك. المكان مريح وآمن. وجبات الإفطار جيدة، وسأكون سعيدًا بالإقامة هناك مرة أخرى. المنطقة المحلية مثيرة للاهتمام لاستكشافها مع وجود سوق شارع قريب ربما لا يزوره الكثير من السياح. توجد نوادي ليلية في المنطقة لكنني لست متأكدًا من ماهيتها. من السهل استخدام أوبر للوصول إلى وسط القاهرة.
من الصعب تعديل الحجز بعد تثبيته، أو ربما بسبب اختلافات محلية. لا يتوفر تسجيل وصول مبكر، بل يتعين عليك دفع نفس المبلغ في يوم آخر.
يمكن تحسين الإفطار.
الخدمة بحاجة إلى تحسين.
النظافة سيئة للغاية. الغرف ليست كما يُروّج لها، بالكاد تجد مساحة كافية لوضع أمتعتك، والحمامات ذات جدران زجاجية. عليك إغلاق بابها كلما أردت استخدامها. المناشف قديمة جدًا، فبدلًا من أن تكون بيضاء، أصبحت رمادية اللون وتبدو متسخة... ولم يغيروها أبدًا طوال فترة إقامتي. أرضيات الغرف متسخة للغاية والسجاد مليء بالأوساخ. الغرف المحجوزة مُعلن عنها على أنها ديلوكس بمنظر أمامي هرمي، ولكن هذا ليس ما ستحصل عليه. خدمة الإفطار سيئة للغاية، فهم يفرضون عليك رسومًا على القهوة إذا كنت تريد قهوة أفضل من القهوة سريعة التحضير التي يقدمونها.
لقد حظينا بتجربة لا تُنسى بفضل الفريق الرائع الذي جعل رحلتنا إلى مصر مميزة بحق!
كانت إقامة فندق "بيراميد فرونت" مثالية - نظيف ومريح، وفي موقع لا يُضاهى بإطلالة خلابة على الأهرامات. كان الموظفون ودودين ومتعاونين، مما جعلنا نشعر وكأننا في بيتنا منذ اليوم الأول.
شكر خاص لحسن، فهو ليس مدلكًا بارعًا فحسب، بل أيضًا روح طيبة، بأيدٍ شفائية ومعرفة غزيرة. لقد أضافت طاقته واحترافيته الكثير إلى تجربتنا.
أضفى البروفيسور حسن، قائد جولتنا، لمسةً من الحيوية على رحلتنا في الإسكندرية، حيث كانت روايته القصصية وروح الدعابة لديه ومعرفته التاريخية العميقة لا مثيل لها. لقد تعلمنا الكثير واستمتعنا كثيرًا بهذه الرحلة.
كما نتقدم بجزيل الشكر لمحمد ولمياء، العقلين المدبّرين لبرنامج رحلتنا. لقد نسقا جولاتنا المتعددة بسلاسة ودقة وكفاءة. تم ترتيب كل تفصيل بعناية، وكان شغفهما بمشاركة جمال مصر واضحًا طوال الرحلة.
إقامة لا تُنسى مع إطلالة لا تُضاهى.
أمضينا 7 ليالٍ في هذا الفندق، وكانت إقامتنا ممتازة بشكل عام. أبرز ما في الأمر بلا شك هو المنظر الخلاب للأهرامات - قريبٌ جدًا لدرجة أنه بدا خياليًا. كان الجلوس في مطعم السطح، والاستمتاع بوجبة شهية أثناء تأمل إحدى عجائب الدنيا، لحظةً لن ننساها.
كان مطعم السطح رائعًا للغاية، مفتوحًا حتى الساعة الثانية صباحًا، مما سمح لنا بتناول عشاءٍ رائع في وقت متأخر من الليل. كان الطعام طوال إقامتنا رائعًا، وكان الإفطار (المشمول في سعر الغرفة) دائمًا ما يُرضي جميع الأذواق.
كان الموظفون متعاونين وودودين للغاية. كانت خدمة تنظيف الغرف ممتازة - كانت الغرفة نظيفة دائمًا، وكانت نظافة الفندق مثالية.
ومع ذلك، كان هناك عيبان. كانت غرفتنا، المُطلة على الأهرامات، تُطل أيضًا على الطريق الرئيسي، وكان ضجيج المرور ليلًا لا يُطاق. نعتقد حقًا أن الفندق يجب أن يُفكر في تركيب نوافذ عازلة للصوت أفضل على هذا الجانب.
كانت المشكلة الثانية شخصيةً بعض الشيء ومزعجةً. فبينما اعتدنا على دفع إكراميات سخية مقابل الخدمة الجيدة، طلب منا أحد موظفي الاستقبال مباشرةً نقودًا "لدعم تعليم ابنه". نحن نؤمن بدفع الإكراميات مقابل الخدمة، لكن طلب المال خلال محادثة عابرة بدا غير لائق ومربكًا بعض الشيء، خاصةً في بيئة عمل. على الرغم من هذه المشاكل، كانت التجربة الإجمالية لا تُنسى، وقربها من الأهرامات جعلها مميزةً حقًا.
Laura Urszula, أبريل 2025
الإطلالات من بار الفندق وحمام السباحة جعلته فندقًا رائعًا.
أقمنا في غرفة مطلة على الهرم أيضًا عندما فتحت الستائر.
قلنا "رائع!".
كان السعر معقولًا جدًا، لا تدع هذا يثنيك عن رخصه.
كان الإفطار المجاني جيدًا.
أومليت طازج وأطعمة أخرى معتادة.
كان صاخبًا بعض الشيء في الليل نظرًا لوقوعه في الجيزة وعلى طريق رئيسي.
استخدمنا الفندق للرحلات.
كان جيدًا، لكنه كان مزدحمًا جدًا ولم تتح لنا فرصة الاستمتاع بالمناظر.
حاولنا حجز خدمة النقل من المطار مع الفندق، لكننا لم نرد على رسائلنا.
بالمناسبة، هذا الفندق لا يقدم المشروبات الكحولية لمن يحبونها.
نصيحتي هي شراء زجاجة من السوق الحرة.
الفندق نظيف، وإطلالاته رائعة، وسعره جيد.
أوصي بالإقامة فيه!
Verified traveler, أبريل 2025