لا يوجد إفطار. آلات بيع فقط - كوكاكولا ورقائق بطاطس. السجاد متسخ جدًا. الأثاث قديم. كانت ماكينة القهوة مكسورة. أحضروا لي واحدة جديدة - كانت جيدة. تعطل صنبور الماء. ركبوا صنبورًا جديدًا أثناء وجودنا بالخارج. قفل الباب الخارجي مكسور، لذا لا يوجد نظام أمان حقيقي باستثناء وجود كاميرات مراقبة في مكتب الاستقبال. كان من الممكن أن يكون فندقًا رائعًا لو استثمر فيه أحدهم وقام بتحسين الغرف. كانت ممرات الطابق السفلي جديدة. هذا كل شيء. الغرف واسعة نوعًا ما. خدمة التنظيف تأتي يوميًا. موقع رائع. إمكانيات كبيرة.
يا له من صفقة رائعة على هذا العقار الفريد من نوعه! أردنا غرفة آمنة ونظيفة وهادئة وبأسعار معقولة للإقامة لمدة ليلتين. وهذا بالضبط ما حصلنا عليه. ليس هذا فحسب، بل إن العقار كان مملوكًا في السابق للملحن وكاتب الأغاني الأمريكي، بيرت باخاراش. تصطف الصور الفعلية والجوائز الموسيقية والتذكارات الخاصة بالملحن على جدران الردهة مما يجعلها نوعًا من المتحف الصغير، لذا ستحصل على ذلك أيضًا. كانت غرفتنا فسيحة والحمام أكبر مما توقعت. التصميم الداخلي العام للعقار هو جزء من سحر المكان. إنه ليس "حديثًا" بأي حال من الأحوال ولكن هذا ما يجعله مثيرًا للاهتمام. توجد مطاعم ومتجر بقالة وصالون تصفيف شعر ومتاجر أخرى على مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام. نخطط للبقاء هناك مرة أخرى عندما نحتاج إلى ملاذ هادئ. أوصي بشدة.
كان نُزُلًا قديمًا جميلًا، مررتُ به على مر السنين، لكنني لم أُقِم فيه قط. كانت الغرفة مريحة ونظيفة، لكنها كانت قديمة، وربما تحتاج إلى بعض التجديدات. لقد لاءم غرضنا، وشعرنا بالأمان واستمتعنا بإقامتنا.
كان سقف الحمام متشققًا تمامًا ومتآكلًا.
كانت الغرفة خالية من التدخين، لكن رائحة التدخين كانت كريهة. يبدو أنهم يغيرون معايير الغرف حسب الحاجة.
يقع الفندق بجوار أماكن ترفيهية مميزة وعالية المستوى. يجب أن يكون الفندق متناسقًا من حيث المظهر مع محيطه.
أحتاج إلى استثمار كبير في أعمال التجديد.
هذا العقار مُقزز للغاية وغير احترافي. كلما تقدمتَ في الممر، ازداد الوضع سوءًا. عند وصولنا إلى الغرفة، أحصينا ما لا يقل عن 6 صراصير ميتة في الممر الداخلي. كانت الغرفة تفوح منها رائحة دخان السجائر والعار. كان هناك موقفٌ مُريبٌ يحدث في الممر بين من بدا أنها بائعة هوى و"صاحبة عملها". لم أشعر بالأمان في العقار أو مع وجود سيارتنا في موقف السيارات. كان الوضع سيئًا للغاية لدرجة أننا غادرنا قبل أن نصل إلى الغرفة وحجزنا مكانًا آخر. تجنبوا هذا المكان مهما كلف الأمر.
كان الموظفون وقحين، وأزعجوني بشدة لمحاولتي تسجيل الوصول قبل 8 دقائق من الموعد، وذكروا مرارًا وتكرارًا عدم وجود إفطار، رغم أنني لم أسألهم عنه. كان المبنى والغرف نظيفين، لكنهما قديمان للغاية ومتهالكان. كان قفل باب غرفتي ممزقًا، فاضطررتُ لوضع كرسي أمامه لأشعر بالأمان. لم أذكر الأمر لأنني لم أرغب في التعامل مع هذا الرجل مرة أخرى. عندما حاولتُ تسجيل المغادرة، لم أجد أحدًا للمساعدة لأكثر من 20 دقيقة. لن أعود.