كانت الغرفة واسعة وعازلة للصوت. لم نسمع أي جيران أو ضوضاء من الردهة. كانت الغرفة واسعة، وتحتوي على ثلاجة وأريكة وطاولة. لم تكن تحتوي على أي إضاءة علوية، فقط مصابيح صغيرة، لذا كانت الغرفة دائمًا مظلمة نوعًا ما. المسبح مغلق، وكان المسبح أحد أسباب الحجز لأنه مثالي بعد جولات المشي الطويلة في نيويورك. لم يكن البار مفتوحًا أبدًا على حد علمي. كان الإفطار القاري جيدًا، بيض جاف ولحم مقدد، لكن القهوة والفواكه والوافل كانت جيدة.
لا توجد أماكن كثيرة لتناول الطعام حول الفندق، كان علينا أحيانًا الذهاب إلى دانكن وبوبايز أو القيادة إلى مكان أفضل لتناول الطعام. لكن المنظر من الخلف المطل على البحيرة كان رائعًا حقًا. تستغرق الرحلة بالقطار أو السيارة ساعة واحدة إلى معظم المعالم السياحية في نيويورك، لذا كن على دراية بذلك.
الأسعار غير واضحة مقدمًا، وعليك الانتظار حتى تنخفض النفقات الإضافية لمعرفة المبلغ الذي دفعته بالفعل.
كان الموظفون لطفاء. واجهتنا بعض المشاكل مع ماكينة البطاقات في الردهة عند تسجيل الوصول لإيداع المبلغ. لم نتمكن من إدخال البطاقة في الماكينة لسبب ما، وطلبنا صنبورًا. انتهى الأمر بالفندق على ما يرام.
فطور كونتيننتال جيد بالنسبة لجودة الفندق الذي نتلقاه. لا شيء فاخر، لكن الأصناف العادية متوفرة. ماكينة وافل أنيقة.
غرفة نظيفة نوعًا ما، لكن كان هناك شعر في مصارف المياه في غرفتنا، وهذا غير صحي. كان التلفزيون مفصولًا عن الكهرباء لسبب ما، وكان طرف القابس معوجًا. أعدنا تشكيله، وهو يعمل بشكل جيد الآن. يحتوي التلفزيون على مجموعة جيدة من القنوات. مكيف الهواء في الغرفة يعمل بشكل جيد. الأسرة مريحة. غرفة هادئة نوعًا ما، وهذا أمر جيد. لا تحتوي الغرفة على خزنة. المكواة واللوح يعملان بشكل جيد.
حمام السباحة معطل، وهو أمر مزعج ولكنه جيد.
يبعد الفندق ٢٠ دقيقة سيرًا على الأقدام عن محطة باث للزوار الراغبين في الذهاب إلى نيويورك أو أماكن أخرى. لا يوجد الكثير من الأشياء حول الفندق، ولكن يوجد فرعان لدانكن وبوبايز في الجهة المقابلة من الشارع.
كان الموقع ممتازًا لزيارتي، حيث كنتُ بحاجة إلى التواجد في هاريسون. كما أنه قريب من قطار باث للوصول إلى مانهاتن. للأسف، ربما بسبب شعبيته، الفندق متهالك جدًا. الغرف نظيفة ومريحة بشكل عام، لكن بعض الأشياء معطلة أو لا تعمل كما هو مُصمم لها. على سبيل المثال: لم يعمل مُحوّل الدش/الحمام بكامل طاقته، مما أدى إلى تراكم الكثير من الماء في حوض الاستحمام أثناء الاستحمام. مع ذلك، كان الموظفون متعاونين ومحترفين. استمتعنا بالإفطار (مع أننا لم نتناول أطعمة ساخنة خلال إقامتنا بسبب تعطل الفرن). بشكل عام، ربما نعود للإقامة مرة أخرى بسبب الموقع، ولكن ليس بسبب المرافق.
المنطقة المحيطة بالفندق غير آمنة للتجول ليلاً. كانت موظفة الاستقبال بطيئة للغاية، ولم تتحدث إلينا حتى بشأن ما يحدث. لا أكتب أي تقييمات، ولكن إذا استطعت مساعدة أي شخص على تجنب هذا المكان، فسأفعل. انطلق إنذار الحريق الساعة 7 صباحًا. عندما بدأنا نشعر بالذعر، أخبرنا صديقي أنه قرأ تقييمات سابقة تفيد بأن إنذار الحريق في الفندق انطلق في اليوم السابق الساعة 4 صباحًا. يبدو الأمر طبيعيًا بالنسبة لهم. السجاد متسخ، ويبدو أن موظفة الاستقبال غير مهتمة. كانت بطيئة للغاية ولم تكن لديها أي مهارات في خدمة العملاء، لذلك بدا الأمر - (سجلنا الوصول ليلًا الساعة 1 صباحًا بسبب تأخر الرحلات الجوية). ولكن، ذكرت تقييمات أخرى الشيء نفسه. ندمي الوحيد هو عدم قراءة التقييمات الأخرى.
كان السرير لطيفًا، وشعرنا بالأمان داخل الفندق. إذا كنت ترغب في الخروج، فكن حذرًا. استخدمنا أوبر إلى محطة القطار ثم إلى الفندق. حتى سائق أوبر حذرنا.
وصولي إلى غرفتي كان رائعًا 😍 ✨️ كانت الإطلالة على الواجهة المائية مقبولة، وكان الإفطار 👌 مُتبل بشكل جيد ومطبوخ بشكل صحيح. كانت نظافة المبنى بشكل عام دقيقة. كان لدي موقف سيارات سهل جدًا، وكان موظفو الاستقبال يرحبون بكفاءة، بما في ذلك السلامة. كان فريق التنظيف محترفًا ويستحق زيادة في الراتب. كانت إقامتي مذهلة، وسعر إقامتك رائع. أوصي بشدة الآخرين بالإقامة هناك مع ترحيبهم الدافئ والآمن. 5 نجوم في زيارتي، كل شيء كان مثاليًا: شكرًا لكم.
إعلانات كاذبة، غرف قذرة، ومرافق معطلة
كانت إقامتنا في فندق هامبتون إن آند سويتس نيوارك-هاريسون-ريفرووك (ديسمبر ٢٠٢٤) كارثية ومليئة بالشكوك والتحذيرات للضيوف المستقبليين.
١. الخداع والتضليل: حجزنا جناح استوديو بسريرين كبيرين لمساحة المعيشة الإضافية، ولكن عند وصولنا، حصلنا على غرفة قياسية مزدوجة بسريرين كبيرين - خيار أصغر بكثير وأرخص. أقرّ موظفو الاستقبال بعدم وجود أجنحة استوديو في الفندق، على الرغم من الإعلان عنها. هذا إعلان كاذب صارخ وتكتيك خداع وتضليل يدفع العملاء إلى دفع ثمن غرف لن يحصلوا عليها أبدًا.
٢. إخلاف الوعود: وعد المدير، بينيتو ميخيا، في البداية باسترداد المبلغ وألقى باللوم على إكسبيديا في المشكلة. لاحقًا، رفض الوفاء بهذا الوعد، تاركًا إيانا عالقين بين الفندق وإكسبيديا. ٣. غرف قذرة وسوء صيانة: كانت أرضية الحمام متسخة، وصنبور المغسلة مفكوك، وديكورات الجدران متدلية، وتعطل المرحاض مرتين، مما استدعى شطفه. في اليوم الثاني، تجاهلت خدمة التنظيف غرفتنا، لذلك لم تكن لدينا مناشف أو مستلزمات استحمام نظيفة.
٤. إغلاق المسبح غير معلن: كان المسبح أحد الأسباب الرئيسية لاختيارنا هذا الفندق، ولكنه كان مغلقًا للصيانة الدورية. لم يُفصح عن هذا الإغلاق عند الحجز، وهو أمر مضلل وغير عادل تجاه النزلاء.
٥. إفطار سيء: كان الإفطار المجاني بالكاد صالحًا للأكل - باردًا، منخفض الجودة، ومقدمًا بشكل سيء.
بين الدعاية الكاذبة، والغرف القذرة، والمرافق المغلقة، والخداع، هذا الفندق غير مناسب على الإطلاق.