لم يكن تسجيل الوصول الذاتي سهلاً، لكنه نجح في النهاية. أنصح بالوصول عندما يكون مكتب الاستقبال مفتوحًا.
لقد كان/مثاليًا للمناسبات التي تقام في ملعب Groupama في ليون. على بعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام من الاستاد والترام المتجه إلى مركز ليون. يوجد أيضًا كهف بيرة على الطريق! جنبا إلى جنب مع Boulangerie و Grand Frais (الخضار وما إلى ذلك) وسوبر ماركت قريب جدًا. مواقف السيارات ممتازة وسهلة الوصول وآمنة.
الجانب السلبي تناولنا الإفطار ولكن البيض المخفوق ولحم الخنزير المقدد كانت باردة ولكن عناصر الإفطار الأخرى كانت كثيرة ومتنوعة.
على مسافة قصيرة سيرا على الأقدام من الملعب ولهذا اخترنا ذلك. لم يكن لدي أي اتصال مع الموظفين، كل ذلك تم من خلال آلة عندما وصلنا متأخرين.
غرفة خالية من الأثاث والمعدات، وهو أمر لا بأس به إذا لم يكن هناك وقت في الغرفة باستثناء النوم. وقوف السيارات في الممتلكات كان لطيفا.
بالقرب من الملعب، تم إرسال تفاصيل جيدة حول تسجيل الوصول من قبل. كانت الغرفة بسيطة للغاية، بالنسبة للسعر سخيف للغاية، ولكن كان يوم اللعب!.
المرحاض كان مثير للاشمئزاز. وجدنا برازًا على أرضية المرحاض. كان السرير مكسورًا ولم يكن السرير نظيفًا. لن أبقى أبدًا بعد الآن في فندق المبيت والإفطار.
خلال 50 عامًا من إقامتي في الفنادق، كان هذا هو الأسوأ على الإطلاق، بعد القتال من خلال تقنية الفحص الذاتي حيث تم إغلاق الفندق ومكتب الاستقبال في الساعة 4 مساءً، دخلنا أخيرًا غرفتنا التي كانت مليئة بمياه الصرف الصحي الخام، الأسرة؟ كانت مصنوعة من 3/4 قطع من اللوح مع مرتبة 4 بوصة، ومن الواضح أن الحمام كان فكرة متأخرة ويبدو وكأنه شيء من الستينيات، وكان الإفطار في الأساس على الطراز الفرنسي القياسي مع محاولة البيض المخفوق الذي كان عبارة عن حمأة باردة صفراء. كان اللقاء مع أحد الموظفين عندما سألت الفتاة في مكتب الاستقبال عما إذا كان هناك اتصال USB في الفندق لشحن هواتفنا المحمولة، قيل لي إنه لا يوجد ولم يُعرض علي أي بديل أو مساعدة، وكان لقائي الثاني في الصباح الذي كنا فيه غادرت وسألت الفتاة في مكتب الاستقبال إذا كان بإمكانها الاتصال بسيارة أجرة للمطار فقالت إنها لا تستطيع ذلك وعرضت علي بطاقة شركة سيارات الأجرة (باللغة الفرنسية) سألتها هل يتحدثون الإنجليزية (هذا ما سألته بالفرنسية) كان ردها هو هزت كتفيها مما بدا وكأنه يسلي الرجل الفرنسي الذي يقف خلفي، وكان علينا أن نستقل الحافلة/الترام/الحافلة إلى المطار، ولحسن الحظ كان لدينا الوقت الكافي. نصيحتي لأي شخص أن يقدم لنفسك معروفًا كبيرًا بالابتعاد.